دخل المعتقلون السياسيون الخمسة القابعين بالسجن لكحل بمدينة العيون يومهم الـ11 من الإضراب عن الطعام، للمطالبة بالحق المشروع في محاكمة عادلة أو إطلاق سراحهم، وذلك حسبما أفاد به بلاغ صادر عن اللجنة المحلية لمتابعة الإضراب من مدينة الداخلة المحتلة.
وأفاد البلاغ بأن المعتقلين الخمسة، المحجوب أولاد الشيخ ، عتيقو براي، حسنة الوالي، الشريف الناصري وعزيز براي، الذين اعتقلوا على خلفية الهجوم العسكري المغربي على المواطنين الصحراويين في شهر سبتمبر 2011 بمدينة الداخلة المحتلة، يعيشون حالة من التدهور الصحي الخطير، حيث يُعانون من اللآم الحادة في الأطراف والتقيؤ والغثيان والآم في المعدة والكلي والإسهال المستمر.
وأشارت اللجنة المحلية لمتابعة الإضراب في بلاغها أن المحجوب أولاد الشيخ، يشعر بالضغط وألم على مستوى الكلي وآلام في الأطراف، وعتيقو براي بالضغط ويتقيؤ الدم ويشعر بآلام في الأطراف، أما حسنة الوالي، فيشعر بالغثيان وآلام في المفاصل، بينما يشعر الشريف الناصري بالضغط وآلام في المفاصل ويتقيؤ باستمرار.
وأما هذه الوضعية التي باتت تنذر بكارثة، ناشدت اللجنة المحلية لمتابعة الإضراب كافة الجمعيات والمنظمات والجماهير الصحراوية والشعب الصحراوي التضامن والمؤازرة في الإضراب الذي تخوضه المجموعة.
وأفاد البلاغ بأن المعتقلين الخمسة، المحجوب أولاد الشيخ ، عتيقو براي، حسنة الوالي، الشريف الناصري وعزيز براي، الذين اعتقلوا على خلفية الهجوم العسكري المغربي على المواطنين الصحراويين في شهر سبتمبر 2011 بمدينة الداخلة المحتلة، يعيشون حالة من التدهور الصحي الخطير، حيث يُعانون من اللآم الحادة في الأطراف والتقيؤ والغثيان والآم في المعدة والكلي والإسهال المستمر.
وأشارت اللجنة المحلية لمتابعة الإضراب في بلاغها أن المحجوب أولاد الشيخ، يشعر بالضغط وألم على مستوى الكلي وآلام في الأطراف، وعتيقو براي بالضغط ويتقيؤ الدم ويشعر بآلام في الأطراف، أما حسنة الوالي، فيشعر بالغثيان وآلام في المفاصل، بينما يشعر الشريف الناصري بالضغط وآلام في المفاصل ويتقيؤ باستمرار.
وأما هذه الوضعية التي باتت تنذر بكارثة، ناشدت اللجنة المحلية لمتابعة الإضراب كافة الجمعيات والمنظمات والجماهير الصحراوية والشعب الصحراوي التضامن والمؤازرة في الإضراب الذي تخوضه المجموعة.