أعلن المعتقلون السياسيون الصحراويون، مجموعة الشهيد هباد حمادي، القابعين في سجن سلا 1، عن تعليقهم لإضرابهم عن المفتوح الطعام بعد أن وصلت مدة خوضهم له 30 يوماً، وذلك حسب بيان نقلته عنهم وكالة الأنباء الصحراوية.
وحسب نفس المصدر، فقد أتى تعليق الإضراب من طرف المجموعة المذكورة بعد معركة تـُوجتْ بحوار مع إدارة السجن رضختْ معه لمطالبهم المشروعة.
وجدير بالذكر، أن الحالة الصحية للمجموعة قد تدهورتْ نتيجة مضاعفات هذا الإضراب، حيث يُعانون من عدة أمراض كـ: الكلى، القلب، ألم الأمعاء والمعدة، الدوخة، ارتفاع الضغط، نقص في اأوزان، البواسير، أمام لامبالاة
الطاقم الطبي للسجن لأوضاعهم في تحدّ منها وخرق واضح لكل المواثيق والمُعاهدات الدولية التي تفرض في فصولها معاينة يومية لكل مضرب عن الطعام.
وحسب نفس البيان، فقد جدد أفراد المجموعة المذكورة، بتنديدهم بالحكم الجائر في حقهم، المتمثل في 03 سنوات سجناً نافذاً وغرامة مالية قدرها 60 ألف درهم، معتبرين المُحاكمة سياسية لإقبار مواقفهم المؤيدة لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير.
ورفعوا خلال نفس البيان، التحية إلى كل المنابر الحرة وأحرار العالم الذين ساندوهم في ملحمة الأمعاء الفارغة، مجددين تشبثهم بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء وواد الذهب كممثل وحيد وأوحد للشعب الصحراوي، ومعلنين عن تضامنهم مع كافة المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية، وعن عزمهم الدخول في مجموعة من الخطوات النضالية من داخل السجن إلى أن يتم إطلاق سراحهم.
وجدير بالذكر، أن الحالة الصحية للمجموعة قد تدهورتْ نتيجة مضاعفات هذا الإضراب، حيث يُعانون من عدة أمراض كـ: الكلى، القلب، ألم الأمعاء والمعدة، الدوخة، ارتفاع الضغط، نقص في اأوزان، البواسير، أمام لامبالاة
الطاقم الطبي للسجن لأوضاعهم في تحدّ منها وخرق واضح لكل المواثيق والمُعاهدات الدولية التي تفرض في فصولها معاينة يومية لكل مضرب عن الطعام.
وحسب نفس البيان، فقد جدد أفراد المجموعة المذكورة، بتنديدهم بالحكم الجائر في حقهم، المتمثل في 03 سنوات سجناً نافذاً وغرامة مالية قدرها 60 ألف درهم، معتبرين المُحاكمة سياسية لإقبار مواقفهم المؤيدة لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير.
ورفعوا خلال نفس البيان، التحية إلى كل المنابر الحرة وأحرار العالم الذين ساندوهم في ملحمة الأمعاء الفارغة، مجددين تشبثهم بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء وواد الذهب كممثل وحيد وأوحد للشعب الصحراوي، ومعلنين عن تضامنهم مع كافة المعتقلين السياسيين الصحراويين بالسجون المغربية، وعن عزمهم الدخول في مجموعة من الخطوات النضالية من داخل السجن إلى أن يتم إطلاق سراحهم.